ما أكثر الذين عند الصدمة الأولى يضجرون..
وبعد فترة يفيقون فيصبرون..
درّب نفسك أول كل حدث أن تقول: الحمد لله..
وسترى الرضا يغمرك فتحمد الله..
كلمة أطفأت النيران، وملأت الميزان..
وتبقى مصاحبة للمؤمنين:
وآخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين
: بوابة عبر :
اللهـم .. !* )
إني أسالک .. بعدد من سجد لک
في حرمک ، ـالمكرمـ .. !
من يوم .. خلقت الدنيـا .. !
إلى يوم القيامـة .. أن تعافي
قارئ
هذا الدعاء
:
و تحفظ أسرته
و
~ أحبتـه ~
و
[ أن تبارك عمله ]
و
تسعد قلبه
و
تفرج كربه
و
تيسر أمره
و
تغف
ما أطيب العيش الرغيد بإخوة
سكنوا الفؤاد وبددوا أحزاني
سأزيدهم حفظ الوداد محبة
حبا" ينجينا من الخسران..
أرجو الإله بفضله وعطائه
جمعا" وإياهم بخير جنان..
اللهم إنك تراه وأنا لا اراه فإان رأيته فرحاً فأتمم عليه فرحه وإن رأيته نهموم ففرج عنه همه واسعد قلبه وحقق مبتغاه وأمله .
اللهم أمين
منزلة العبد عند ربه بقدر منزلة القرآن وأثره في قلبه
(( إذا خلوت بحبيبك فتطيب له ))
أيها المسلم
لاتنقطع من نبيك العظيم واجعله مثلك الأعلى وحين تذكره في كل وقت فكن كأنك بين يديه كن دائما ابن المعجزة كن دائما كما هو
الوقت يمشي والموت يأتي بغته فاجعل لسانك يلهج بذكرالله لتنال الشرف والفلاح في الدنياوالآخرة
نصيحة من قلب محب فاعمل بهاأوانشرالخير
الزم لا إله إلاالله وحده لاشريك له له الملك وله الحمدوهوعلى كل شيء قدير .كل يوم مائة مرةتنال الأجرالعظيم ويحفظك الله في أهللك وولدك ومالك وصحتك والله أكرم
رواى ابن عباس عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال : " من عاد مريضًا، لم يحضر أجله، فقال عنده سبع مرات: أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك، إلا عافاه الله من ذلك المرض "
قال صلى الله عليه وسلم:
(الا أدلك على كلمة من تحت العرش من كنز الجنّه؟
تقول:لاحول ولا قوة الا بالله
فيقول الله: أسلم عبدي واستسلم)
تنقطع اللقاءات وتنقطع الرسائل وتنقطع المهاتفات لكن لاينقطع الدعاء .أسأل الذي سجدت له الجباه وتغنت بكلماته الشفاة وتجلى سبحانه في علاه وأجاب هذا اليوم من دعاه أن يسعدك في هذه الحياة ويمنحك الجنة ورضاه
اسأل الذي جمعنا في دنيا فانية أن يجمعنا ثانية في جنة قطوفها دانية
ما سعى ابن آدم في إصلاح شيئاً أعظم من إصلاح قلبه ولن يصلح القلب شيئاً مثل القرآن
من أعظم ما تتقرب به إلى ربك أن يكون بينك وبين الله جل وعلا سريرة لا بعلمها أحدا من الخلق
لما كبر خالد بن الوليد وابيض شعره أخذ المصحف ذات يوم فبكى وقال: أشغلنا عنك الجهاد في سبيل الله "" فياترى مالذي شغلنا عن القرآن اليوم""