العمل الاول
مراجعة الإنسان نفسه ومحاسبته لها في أرجى أعماله التي يرجو بها موافاة ربه، وهذا واضح كون النبي صلى الله عليه وسلم يتحرى أفضل الأعمال في شهر تُعرض فيه الأعمال، وهكذا كان السلف الصالح رحمهم الله، فقد كان إبراهيم النخعي يبكي امرأته يوم الخميس وتبكي إليه، ويقول: اليوم تُعرض أعمالنا على الله عز وجل، وكان الضحاك يبكي آخر النهار ويقول: لا أدري ما رُفع من عملي.
العمل الثاني :
هو الصيام هذا ما كان يفعله النبي (صلى اللّه عليه وسلم) في شهر شعبان ، ونحن لا نريد أن نقول لكم صوموا كل الشهر ولا نصفه ، ولكن صم الاثنين والخميس ، أو على الأقل صيام الأيام البيض .
العمل الثالث : المحافظة على الصلاة في المسجد وهذا العمل تهاون به الكثير من المسلمين في دنيا اليوم ، وليسمع كل من غفل وتهاون وفضل الصلاة في بيته عن المسجد ماذايقول ابن مسعود صاحب رسول الله (صلى اللّه عليه وسلم) : (مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ غَدًا مُسْلِمًا فَلْيُحَافِظْ عَلَى هَؤُلاَءِ الصَّلَوَاتِ حَيْثُ يُنَادَى بِهِنَّ فَإِنَّ اللَّهَ شَرَعَ لِنَبِيِّكُمْ -صلى الله عليه وسلم- سُنَنَ الْهُدَى وَإِنَّهُنَّ مِنْ سُنَنِ الْهُدَى وَلَوْ أَنَّكُمْ صَلَّيْتُمْ فِى بُيُوتِكُمْ كَمَا يُصَلِّى هَذَا الْمُتَخَلِّفُ فِى بَيْتِهِ لَتَرَكْتُمْ سُنَّةَ نَبِيِّكُمْ وَلَوْ تَرَكْتُمْ سُنَّةَ نَبِيِّكُمْ لَضَلَلْتُمْ وَمَا مِنْ رَجُلٍ يَتَطَهَّرُ فَيُحْسِنُ الطُّهُورَ ثُمَّ يَعْمِدُ إِلَى مَسْجِدٍ مِنْ هَذِهِ الْمَسَاجِدِ إِلاَّ كَتَبَ اللَّهُ لَهُ بِكُلِّ خَطْوَةٍ يَخْطُوهَا حَسَنَةً وَيَرْفَعُهُ بِهَا دَرَجَةً وَيَحُطُّ عَنْهُ بِهَا سَيِّئَةً وَلَقَدْ رَأَيْتُنَا وَمَا يَتَخَلَّفُ عَنْهَا إِلاَّ مُنَافِقٌ مَعْلُومُ النِّفَاقِ وَلَقَدْ كَانَ الرَّجُلُ يُؤْتَى بِهِ يُهَادَى بَيْنَ الرَّجُلَيْنِ حَتَّى يُقَامَ في الصَّفِّ.
بل اسمع الى النبي (صلى اللّه عليه وسلم)
العمل الرابع :
قراءة القران لو نصف جزء يوميا.
العمل الخامس :
التعود على الكلمة الطيبة.
العمل السادس :
المحافظة على صلاة القيام والتهجد ولو ركعتين
مراجعة الإنسان نفسه ومحاسبته لها في أرجى أعماله التي يرجو بها موافاة ربه، وهذا واضح كون النبي صلى الله عليه وسلم يتحرى أفضل الأعمال في شهر تُعرض فيه الأعمال، وهكذا كان السلف الصالح رحمهم الله، فقد كان إبراهيم النخعي يبكي امرأته يوم الخميس وتبكي إليه، ويقول: اليوم تُعرض أعمالنا على الله عز وجل، وكان الضحاك يبكي آخر النهار ويقول: لا أدري ما رُفع من عملي.
العمل الثاني :
هو الصيام هذا ما كان يفعله النبي (صلى اللّه عليه وسلم) في شهر شعبان ، ونحن لا نريد أن نقول لكم صوموا كل الشهر ولا نصفه ، ولكن صم الاثنين والخميس ، أو على الأقل صيام الأيام البيض .
العمل الثالث : المحافظة على الصلاة في المسجد وهذا العمل تهاون به الكثير من المسلمين في دنيا اليوم ، وليسمع كل من غفل وتهاون وفضل الصلاة في بيته عن المسجد ماذايقول ابن مسعود صاحب رسول الله (صلى اللّه عليه وسلم) : (مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ غَدًا مُسْلِمًا فَلْيُحَافِظْ عَلَى هَؤُلاَءِ الصَّلَوَاتِ حَيْثُ يُنَادَى بِهِنَّ فَإِنَّ اللَّهَ شَرَعَ لِنَبِيِّكُمْ -صلى الله عليه وسلم- سُنَنَ الْهُدَى وَإِنَّهُنَّ مِنْ سُنَنِ الْهُدَى وَلَوْ أَنَّكُمْ صَلَّيْتُمْ فِى بُيُوتِكُمْ كَمَا يُصَلِّى هَذَا الْمُتَخَلِّفُ فِى بَيْتِهِ لَتَرَكْتُمْ سُنَّةَ نَبِيِّكُمْ وَلَوْ تَرَكْتُمْ سُنَّةَ نَبِيِّكُمْ لَضَلَلْتُمْ وَمَا مِنْ رَجُلٍ يَتَطَهَّرُ فَيُحْسِنُ الطُّهُورَ ثُمَّ يَعْمِدُ إِلَى مَسْجِدٍ مِنْ هَذِهِ الْمَسَاجِدِ إِلاَّ كَتَبَ اللَّهُ لَهُ بِكُلِّ خَطْوَةٍ يَخْطُوهَا حَسَنَةً وَيَرْفَعُهُ بِهَا دَرَجَةً وَيَحُطُّ عَنْهُ بِهَا سَيِّئَةً وَلَقَدْ رَأَيْتُنَا وَمَا يَتَخَلَّفُ عَنْهَا إِلاَّ مُنَافِقٌ مَعْلُومُ النِّفَاقِ وَلَقَدْ كَانَ الرَّجُلُ يُؤْتَى بِهِ يُهَادَى بَيْنَ الرَّجُلَيْنِ حَتَّى يُقَامَ في الصَّفِّ.
بل اسمع الى النبي (صلى اللّه عليه وسلم)
العمل الرابع :
قراءة القران لو نصف جزء يوميا.
العمل الخامس :
التعود على الكلمة الطيبة.
العمل السادس :
المحافظة على صلاة القيام والتهجد ولو ركعتين