هذه مجموعة من الأحايث الضعيفة الخاصة بـ شهر رمضان والتي يرددها الكثير منا
أحببت أن أنقلها لكم حتى نعرفها ونحذر من الوقوع في خطأ نقلها للغير
" اللهم بارك لنا في رجب و شعبان و بلغنا رمضان "
كتاب ضعيف الجامع للألباني حديث رقم 4395
" شهر رمضان معلق بين السماء و الأرض ، و لا يرفع إلى الله إلا بزكاة الفطر " .
قال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 1 / 117 ) :
ضعيف
" صوموا تصحوا " .
قال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 1 / 420 ) :
ضعيف
" ليس ليوم فضل على يوم في الصيام إلا شهر رمضان و يوم عاشوراء " .
قال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 1 / 453 ) :
منكر
" إن الله ليس بتارك أحدا من المسلمين صبيحة أول يوم من شهر رمضان إلا غفر له "
قال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 1 / 465 ) :
موضوع
" إذا كان أول ليلة من شهر رمضان نظر الله عز وجل إلى خلقه ، و إذا نظر الله عز
وجل إلى عبده لم يعذبه أبدا ، و لله عز وجل فى كل ليلة ألف ألف عتيق من النار "
قال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 1 / 470 ) :
موضوع
" صائم رمضان فى السفر كالمفطر فى الحضر " .
قال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 1 / 713 ) :
منكر
" من أفطر يوما في شهر رمضان في الحضر فليهد بدنة ، فإن لم يجد فليطعم ثلاثين
صاعا من تمر المساكين "
قال الألباني في " السلسلة الضعيفة و الموضوعة " ( 2 / 88 ) :
موضوع
" الصائم في عبادة و إن كان راقدا على فراشه " .
قال الألباني في " السلسلة الضعيفة و الموضوعة " ( 2 / 106 ) :
ضعيف
" رمضان بالمدينة خير من ألف رمضان فيما سواها من البلدان ، و جمعة بالمدينة
خير من ألف جمعة فيما سواها من البلدان "
قال الألباني في " السلسلة الضعيفة و الموضوعة " ( 2 / 230 ) :
باطل
" من أدرك رمضان بمكة فصام و قام منه ما تيسر له ، كتب الله له مائة ألف شهر
رمضان فيما سواها ، و كتب الله له بكل يوم عتق رقبة ، و كل ليلة عتق رقبة ، و
كل يوم حملان فرس في سبيل الله ، و في كل يوم حسنة ، و في كل ليلة حسنة " .
قال الألباني في " السلسلة الضعيفة و الموضوعة " ( 2 / 232 ) :
موضوع
" من أدرك رمضان ، و عليه من رمضان شيء لم يقضه ، لم يتقبل منه ، و من صام
تطوعا و عليه من رمضان شيء لم يقضه ، فإنه لا يتقبل منه حتى يصومه "
قال الألباني في " السلسلة الضعيفة و الموضوعة " ( 2 / 235 ) :
ضعيف
" يا أيها الناس قد أظلكم شهر عظيم ، شهر فيه ليلة خير من ألف شهر ، جعل الله
صيامه فريضة ، و قيام ليله تطوعا ، من تقرب فيه بخصلة من الخير كان كمن أدى
فريضة فيما سواه ، و من أدى فيه فريضة كان كمن أدى سبعين فريضة فيما سواه ، و
هو شهر الصبر ، و الصبر ثوابه الجنة ، و شهر المواساة ، و شهر يزاد فيه في رزق
المؤمن ، و من فطر فيه صائما كان مغفرة لذنوبه ، و عتق رقبته من النار ، و كان
له مثل أجره من غير أن ينتقص من أجره شيء . قالوا : يا رسول الله ، ليس كلنا
يجد ما يفطر الصائم ، قال : يعطي الله هذا الثواب من فطر صائما على مذقة لبن ،
أو تمرة ، أو شربة من ماء ، و من أشبع <1> صائما سقاه الله من الحوض شربة لا
يظمأ حتى يدخل الجنة ، و هو شهر أوله رحمة ، و وسطه مغفرة ، و آخره عتق من
النار ، فاستكثروا فيه من أربع خصال ، خصلتان ترضون بهما ربكم ، و خصلتان لا
غنى بكم عنهما ، أما الخصلتان اللتان ترضون بهما ربكم فشهادة أن لا إله إلا
الله ، و تستغفرونه ، و أما الخصلتان اللتان لا غنى بكم عنهما ، فتسألون الجنة
، و تعوذون من النار "
[1] وقع في " الترغيب " ( 2 / 67 ) برواية أبي الشيخ : " و من سقى صائما " و
الصواب ما أثبتنا كما جزم بذلك الناجي ، انظر " التعليق الرغيب " . اهـ .
قال الألباني في " السلسلة الضعيفة و الموضوعة " ( 2 / 263 ) :
منكر
" كان لا يمس من وجهي شيئا و أنا صائمة ، قالته عائشة " .
قال الألباني في " السلسلة الضعيفة و الموضوعة " ( 2 / 374 ) :
منكر
" ليتقه الصائم ، يعني الكحل " .
قال الألباني في " السلسلة الضعيفة و الموضوعة " ( 3/75 ) :
منكر
" أشعرت يا بلال ! أن الصائم تسبح عظامه ، و تستغفر له الملائكة ما أكل عنده "
قال الألباني في " السلسلة الضعيفة و الموضوعة " ( 3/500 ) :
موضوع
" تسحروا و لو بشربة من ماء ، و أفطروا و لو على شربة ماء " .
قال الألباني في " السلسلة الضعيفة و الموضوعة " ( 3/594 ) :
موضوع
" الصيام جنة ما لم يخرقها بكذب أو غيبة "
قال الألباني في " السلسلة الضعيفة و الموضوعة " ( 3/631 ) :
ضعيف جدا
" أول شهر رمضان رحمة و أوسطه مغفرة و آخره عتق من النار " .
قال الألباني في " السلسلة الضعيفة و الموضوعة " 4 / 70 :
منكر
" الصائم في عبادة ، ما لم يغتب " .
قال الألباني في " السلسلة الضعيفة و الموضوعة " 4 / 311 :
منكر
" إذا كانت ليلة النصف من شعبان ، فقوموا ليلها ، و صوموا نهارها ، فإن الله
ينزل فيها لغروب الشمس إلى سماء الدنيا ، فيقول : ألا من مستغفر لي فأغفر له ؟
ألا مسترزق فأرزقه ؟ ألا مبتلى فأعافيه ؟ ألا كذا ألا كذا ؟ حتى يطلع الفجر " .
قال الألباني في " السلسلة الضعيفة و الموضوعة " ( 5/154 ) :
موضوع
" كان إذا دخل شهر رمضان أطلق كل أسير ، وأعطى كل سائل "
قال الألباني في " السلسلة الضعيفة والموضوعة " 7 /15 :
ضعيف جداً