حرس الحدود يطلب مليون جنيه لانتقال سمير للزمالك
كرة القدم - الدوري المصري
شرط في عقد اللاعب مع ليرس البلجيكي ينص على حصول فريقه السابق على حق عودته للدوري المصري واللاعب يؤكد صحة موقفه القانوني.
تشهد الفترة المقبلة صراعا بين مسؤولي ناديي الزمالك وحرس الحدود
المصريين بسبب توقيع أحمد سمير لاعب نادي ليرس البلجيكي سابقا.
الصراع يأتي بسبب شرط في عقد اللاعب، ينص على حصول حرس الحدود، آخر
الأندية التي لعب لها أحمد سمير قبل انتقاله لـ"لييرس"، على مبلغ مليون
جنيه إذا عاد اللاعب للدوري المصري في السنة الثالثة من توقيع العقد.
وبمجرد إعلان نادي الزمالك رسميا التعاقد مع احمد سمير طالب نادي الحرس بالحصول على مبلغ مليون جنية من القلعة البيضاء.
عقد اللاعب المبرم بين حرس الحدود وليرس البلجيكي ينص على حصول
نادي الحرس على مبلغ 2 مليون ونصف جنيه في حالة عودة سمير للعب في مصر خلال
الستة شهور الأولى من عقده مع ليرس، و2 مليون حال بيعه بعد الموسم الأول
ومليون إذا ما تم بيعه بعد الموسم الثالث.
كما تضمن العقد أحقية الحرس في الحصول على نسبة 20% حال بيع اللاعب لأي ناد خارج مصر.
والموسم الحالي هو الموسم الثالث وبالتالي يطالب الحرس بنسبته من الصفقة من مسئولي نادي الزمالك،
الاستغناء والبيع
وسيقوم إدارة الحرس بمخاطبة نادي الزمالك من اجل الحصول على المبلغ
بصورة ودية دون افتعال أي مشاكل أو أزمات ولكن في حالة الرفض فسيتم تقديم
شكوى رسمية بالاتحاد المصري
أما إدارة الزمالك فبمجرد علمهم بنية الحرس تقديم شكوى سارعوا
بالاتصال بأحمد سمير والذي كان قد سافر إلى بلجيكا من اجل إحضار متعلقاته،
سمير أكد لإدارة الزمالك أن حرس الحدود لا يحق له الحصول على أية
أموال نظير انتقاله إلى نادي الزمالك، مؤكدا أن النص في عقده يقول "في
حالة بيعه"، مشيرا إلى أن ليرس البلجيكي لم يقم ببيعه للزمالك، وإنما
انتقاله للقلعة البيضاء تم بصفته لاعبا حرا، بعد استغناء ليرس عنه.
وأكد احمد سمير أنه سيعقد جلسة مع مسؤولي حرس الحدود والذي يرتبط
معهم بعلاقات طيبة لشرح وجهة نظرة ومحاولة حل المشكلة بصورة ودية حتى لا
تؤثر الأزمة على العلاقات بين الناديين.
كرة القدم - الدوري المصري
شرط في عقد اللاعب مع ليرس البلجيكي ينص على حصول فريقه السابق على حق عودته للدوري المصري واللاعب يؤكد صحة موقفه القانوني.
تشهد الفترة المقبلة صراعا بين مسؤولي ناديي الزمالك وحرس الحدود
المصريين بسبب توقيع أحمد سمير لاعب نادي ليرس البلجيكي سابقا.
الصراع يأتي بسبب شرط في عقد اللاعب، ينص على حصول حرس الحدود، آخر
الأندية التي لعب لها أحمد سمير قبل انتقاله لـ"لييرس"، على مبلغ مليون
جنيه إذا عاد اللاعب للدوري المصري في السنة الثالثة من توقيع العقد.
وبمجرد إعلان نادي الزمالك رسميا التعاقد مع احمد سمير طالب نادي الحرس بالحصول على مبلغ مليون جنية من القلعة البيضاء.
عقد اللاعب المبرم بين حرس الحدود وليرس البلجيكي ينص على حصول
نادي الحرس على مبلغ 2 مليون ونصف جنيه في حالة عودة سمير للعب في مصر خلال
الستة شهور الأولى من عقده مع ليرس، و2 مليون حال بيعه بعد الموسم الأول
ومليون إذا ما تم بيعه بعد الموسم الثالث.
كما تضمن العقد أحقية الحرس في الحصول على نسبة 20% حال بيع اللاعب لأي ناد خارج مصر.
والموسم الحالي هو الموسم الثالث وبالتالي يطالب الحرس بنسبته من الصفقة من مسئولي نادي الزمالك،
الاستغناء والبيع
وسيقوم إدارة الحرس بمخاطبة نادي الزمالك من اجل الحصول على المبلغ
بصورة ودية دون افتعال أي مشاكل أو أزمات ولكن في حالة الرفض فسيتم تقديم
شكوى رسمية بالاتحاد المصري
أما إدارة الزمالك فبمجرد علمهم بنية الحرس تقديم شكوى سارعوا
بالاتصال بأحمد سمير والذي كان قد سافر إلى بلجيكا من اجل إحضار متعلقاته،
سمير أكد لإدارة الزمالك أن حرس الحدود لا يحق له الحصول على أية
أموال نظير انتقاله إلى نادي الزمالك، مؤكدا أن النص في عقده يقول "في
حالة بيعه"، مشيرا إلى أن ليرس البلجيكي لم يقم ببيعه للزمالك، وإنما
انتقاله للقلعة البيضاء تم بصفته لاعبا حرا، بعد استغناء ليرس عنه.
وأكد احمد سمير أنه سيعقد جلسة مع مسؤولي حرس الحدود والذي يرتبط
معهم بعلاقات طيبة لشرح وجهة نظرة ومحاولة حل المشكلة بصورة ودية حتى لا
تؤثر الأزمة على العلاقات بين الناديين.