[size=21]ضــع شروطا مثالية لزوجة المستقبل حسب ماتراه مناسبا مثلا أريدها طويلة بيضاء .. شعرها جميل وطويل ناعم ...أو أريدها متوسطة الطول.. سمراء.. بيضاء نحيلة ..ممتلئة قليلا ...إلخ من الشروط الشكلية والجسمية...والأخلاقية أيضا .. ثم اخبر من حولك أن هذه هي شروطك وهذه أمنياتك في زوجة المستقبل ...لكي يبحثوا لك انطلاقا من هذه الشروط...
-#- بعد ذلك بأي طرق من طرق البحث سوف تصل إلى باب هذه الزوجة ..المهم الآن وقد حان وقت الرؤية الشرعية...وبعد أن رأيتها أقول ربما لا يعجبك الشكل مائة بالمائة
فتقول إنها جميلة لكن لو كانت أطول قليلا أو ليتها كانت أكثر بياضا ...وغيرها من العيوب الطفيفة هنا يأتي كلامي عن التنازلات فلابد أن تتنازل لأنه غالبا ما تتغير الشكليات ....أما إذا كان هناك عيبا شكليا تكرهه جدا وتبغضه ولا تتوقع أنه سيتغير...
لأقُــل على سبيل المثال ..صارت سمينه جدا أو لونها غامق ..أو غير ذلك .وأنت لاتريد ذلك....فاعتذر بلطف عن الزواج منها ..واستر ذلك العيب ولا تتحدث عنه لأحد لأنه ربما يكون هذا عيب بنظــرك وميزة في نظرِ آخر
عندما تطمئن نفسك إلى إنسانة ما من حيث شكلها وقبل ذلك سمعتها فهي تحمل صفات جميلة وأخلاق سامية نبيلة ...لم يبقَ الآن إلا التجهيزات للزواج المهر- بعض المطالب- الاتفاقات بينك وأهل الزوجة – ليلة الزواج حيثياتها ومكانها ...السكن ...الملكة. ..إلخ
وهذا كله يعتمد على التقاليد ...والعون من الله...
-#- قد يكون في فترة الخطوبة أو بعد العقد شيء من المكالمات الهاتفية ...لابد أن تتكلم معها بعقلانية وبشخصية متزنة حيث وزن كلماتك خاصة عند التغزل فلا تتكلم في الجنس صراحة وليكن كلامك عن الشوق للقائها والفتنة بحديثها فلا يتعدى ذلك ... وتكلم بما شئت في حدود الأدب والاحترام خاصة لو كان تلك المكالمة قبل العقد [/size]
-#- بعد ذلك بأي طرق من طرق البحث سوف تصل إلى باب هذه الزوجة ..المهم الآن وقد حان وقت الرؤية الشرعية...وبعد أن رأيتها أقول ربما لا يعجبك الشكل مائة بالمائة
فتقول إنها جميلة لكن لو كانت أطول قليلا أو ليتها كانت أكثر بياضا ...وغيرها من العيوب الطفيفة هنا يأتي كلامي عن التنازلات فلابد أن تتنازل لأنه غالبا ما تتغير الشكليات ....أما إذا كان هناك عيبا شكليا تكرهه جدا وتبغضه ولا تتوقع أنه سيتغير...
لأقُــل على سبيل المثال ..صارت سمينه جدا أو لونها غامق ..أو غير ذلك .وأنت لاتريد ذلك....فاعتذر بلطف عن الزواج منها ..واستر ذلك العيب ولا تتحدث عنه لأحد لأنه ربما يكون هذا عيب بنظــرك وميزة في نظرِ آخر
عندما تطمئن نفسك إلى إنسانة ما من حيث شكلها وقبل ذلك سمعتها فهي تحمل صفات جميلة وأخلاق سامية نبيلة ...لم يبقَ الآن إلا التجهيزات للزواج المهر- بعض المطالب- الاتفاقات بينك وأهل الزوجة – ليلة الزواج حيثياتها ومكانها ...السكن ...الملكة. ..إلخ
وهذا كله يعتمد على التقاليد ...والعون من الله...
-#- قد يكون في فترة الخطوبة أو بعد العقد شيء من المكالمات الهاتفية ...لابد أن تتكلم معها بعقلانية وبشخصية متزنة حيث وزن كلماتك خاصة عند التغزل فلا تتكلم في الجنس صراحة وليكن كلامك عن الشوق للقائها والفتنة بحديثها فلا يتعدى ذلك ... وتكلم بما شئت في حدود الأدب والاحترام خاصة لو كان تلك المكالمة قبل العقد [/size]