ما سبب نمو الشعر الزائد بالجسم؟
تجيب على هذا التساؤل دكتور منى إبراهيم السبع، أستاذ جراحة التجميل قائلة،
إن المرأة تشعر أن جمالها وأنوثتها ناقصتان طالما وجد الشعر عندها فى
أماكن غير مرغوب بها.
ويكثر ظهور الشعيرات فى الوجه والذقن عند الـعديد من الفـتيات، ربـما بسبب
تلوث البيئة واستعمال الهرمونات المختلفة فى الطعام والثمار. وهناك عدد
لأهم هذه الأسباب تتلخص فى:
وأكثر النساء فى بلدنا مازلن يعانين من استخدام الطرق التقليدية
والكهربائية المؤلمة والمؤقتة ساعات طويلة، ومملة غالبا، يمضيها ملايين
الرجال والنساء حول العالم لنزع الشعر غير المرغوب فيه، مستخدمين فى ذلك
وسائل متعددة مثل الحلاقة والشمع والوسائل الكيميائية والملقاط، وهناك
وسيلة شبه دائمة تعرف بـ (التحليل الكهربائى) يتم عن طريقها حرق بصيلة
الشعر وتدميرها مقارنة مع الوقت القصير للمعالجة بين الليزر والتحليل
الكهربائى، يعد الليزر من انجح وأسهل الطرق لإزالة شعر الجسم غير المرغوب
به.
وبالرغم من عدم وجود بيانات دقيقة حول الفترة التى تحتاجها للتخلص من
الشعر، أو عدد مرات المعالجة، إلا أن الجميع يتفق على أن إزالة الشعر
بالليزر من أكثر الطرق الآمنة. وعندما تصبح التوقعات حقيقية، يجمع معظم
الأشخاص الذين خضعوا لهذا العلاج بأن إزالة الشعر بالليزر مضمونة أيضا،
بجانب ذلك فإن إزالة الشعر بالليزر من العمليات التجميلية البسيطة التى يتم
خلالها التخلص من الشعر غير المرغوب به باستعمال الليزر.
وأكثر من 92% من استخدامات جهاز الليزر نخصصه لإزالة الشعر، وهناك كم هائل
من أجهزة الليزر لإزالة الشعر، لا فى المستشفيات أو العيادات وحدها، بل
وحتى فى المشاغل النسائية.
وأصبح الطبيب والممرضة وغير الممرضة تستخدم هذا الجهاز وهذا ليس عندنا
فحسب، بل حتى فى جميع أنحاء العالم والكل يحاول تقنين هذا الحل باجتهاده،
وإزالة الشعر بالليزر وسيلة علاجية فعالة، حيث يقوم شعاع الليزر بإرسال
حزمة من الطاقة إلى جذر الشعرة الملون وتقوم البصيلة بامتصاص هذه الأشعة
فيدمرها ويوقف نموها، يناسب الليزر أى منطقة من الجسم تعانى من الشعر
الزائد ، وبما أن الليزر يعالج أكثر من بصيلة فى نفس الوقت فقد أصبحت
معالجة المساحات الواسعة من الجسم كالظهر والذراعين والرجلين مسألة سهلة
مثلها مثل المنطقة فوق الشفة أو الوجه.
ويمكن إزالة الشعر غير المرغوب به لدى النساء من منطقة الشارب أو الذقن
وهذه أكثر المناطق التى يستعمل فيها الليزر لإزالة الشعر، ويلى ذلك منطقة
الإبطين والساقين.
أما بالنسبة للرجال فيمكن استعمال الليزر لإزالة الشعر من منطقة الظهر والكتفين والذراعين.
ويمكن استعمال الليزر لإزالة الشعر غير المرغوب به من أى منطقة من الجسم،
وتعتبر الوسائل التقليدية لإزالة الشعر من حلاقة ونتف ونزع بالشمع أو
الحلاوة أو استخدام الكريمات الكيميائية وسيلة مؤقتة، وحتى الآن فإن الحل
المعترف به حاليا هو الإزالة الدائمة للشعر عن طريق التحليل الكهربائى وهى
طريقة بطيئة ومملة ومضيعة للوقت إلى جانب كونها مؤلمة.
فعملية نزع الشعر بالليزر هى الوسيلة الآمنة للتخلص من الشعر غير المرغوب
فيه من الجسم دون التأثير على المسامات الدقيقة بالجسم أو تعريض خلاياه
للضرر، حيث إنه يمكن التخلص من شعر الوجه للنساء فى ظرف عشر دقائق أما
منطقة الظهر والأرجل والمناطق الأكبر من الجسم فإنها تحتاج إلى وقت أطول
قليلا.
ويعتبر الليزر الطريقة المثلى لتحديد الذقن للرجال بشكل طويل الأمد والتخلص من الحلاقة اليومية.
وبالنسبة لمكونات الشعرة فتتكون من مادة الكرياتين وهو البروتين نفسه الذى
تتكون منه الأظافر والطبقة الخارجية من الجلد. ويتكون ساق الشعرة من:
أما بالنسبة لجذر الشعرة ويوجد تحت الجلد وهو داخل جزء متكيس، ويتلقى
التغذية من خلال شعيرات دموية دقيقة. أما الغدة التى تجاور هذا الجزء فتفرز
مواد دهنية تعطى الشعر لمعانا وتجعله أكثر مقاومة للماء والعوامل
الخارجية. أسفل هذا الجزء توجد الخلايا التى تنقسم وتنتج الشعر الجديد.
وتتكون بصيلات الشعر فى الجنين أثناء نموه فى الرحم ولا تتكون بصيلات جديدة
بعد الولادة ويسمى أول شعر ينمو أثناء الحمل: زغب الحمل وهو شعر رفيع وخال
من الميلانين ويتساقط هذا الشعر عادة عند الشهر الثامن من الحمل ويسمى أول
شعر ينمو بعد الولادة: زغب الولادة وهو رفيع وخال من الميلانين ولا يزيد
نموه على 2سم ويبقى فى الأماكن الخالية من الشعر مثل جبهة الرأس والمناطق
التى تصاب بفقدان الشعر.
وينمو الشعر تحت تأثير هرمونات الذكورة فعند البلوغ يحل الشعر الدائم محل
شعر الولادة والشعر الدائم أطول وأسمك ويحتوى على الميلانين.
ونمو الشعر يتأثر بالسن أو وجود حالة مرضية أو عوامل فسيولوجية متنوعة،
تمتد مرحلة النمو النشط للشعر فى الأشخاص العاديين إلى 5سنوات أو أكثر
تعقبها مرحلة التحول وتستمر أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع وبعدها يدخل الشعر
مرحلة السكون التى تمتد إلى 12 أسبوعا قبل سقوط الشعر بفعل نمو الشعر
الجديد.
أما معدل نمو الشعر 1سم كل شهر ويكون أسرع فى الصيف منه فى الشتاء. الشعر
ينمو ويتساقط بانتظام ومن الطبيعى تساقط نحو 100- 150 شعرة يوميا من فروه
الرأس.
1- عوامل وراثية.
2- إضرابات هرمونية نتيجة لتكيس المبايض أو اضطراب الغدد الصماء.
3-استخدام بعض الأدوية والهرمونات كعلاج.
4-وجود بعض الهرمونات فى بعض الدواجن والثمار.
5- إفرازات هرمونية من أورام خبيثة فى الجسم.
1 طبقة رقيقة خارجية واقية وبدون لون.
2 طبقة متوسطة (القشرة) وتعطى الشعرة صلابة ولونا.
3 النخاع (يوجد فى الشعر الدائم) وتتخلل خلاياه فراغات هوائية.
تجيب على هذا التساؤل دكتور منى إبراهيم السبع، أستاذ جراحة التجميل قائلة،
إن المرأة تشعر أن جمالها وأنوثتها ناقصتان طالما وجد الشعر عندها فى
أماكن غير مرغوب بها.
ويكثر ظهور الشعيرات فى الوجه والذقن عند الـعديد من الفـتيات، ربـما بسبب
تلوث البيئة واستعمال الهرمونات المختلفة فى الطعام والثمار. وهناك عدد
لأهم هذه الأسباب تتلخص فى:
وأكثر النساء فى بلدنا مازلن يعانين من استخدام الطرق التقليدية
والكهربائية المؤلمة والمؤقتة ساعات طويلة، ومملة غالبا، يمضيها ملايين
الرجال والنساء حول العالم لنزع الشعر غير المرغوب فيه، مستخدمين فى ذلك
وسائل متعددة مثل الحلاقة والشمع والوسائل الكيميائية والملقاط، وهناك
وسيلة شبه دائمة تعرف بـ (التحليل الكهربائى) يتم عن طريقها حرق بصيلة
الشعر وتدميرها مقارنة مع الوقت القصير للمعالجة بين الليزر والتحليل
الكهربائى، يعد الليزر من انجح وأسهل الطرق لإزالة شعر الجسم غير المرغوب
به.
وبالرغم من عدم وجود بيانات دقيقة حول الفترة التى تحتاجها للتخلص من
الشعر، أو عدد مرات المعالجة، إلا أن الجميع يتفق على أن إزالة الشعر
بالليزر من أكثر الطرق الآمنة. وعندما تصبح التوقعات حقيقية، يجمع معظم
الأشخاص الذين خضعوا لهذا العلاج بأن إزالة الشعر بالليزر مضمونة أيضا،
بجانب ذلك فإن إزالة الشعر بالليزر من العمليات التجميلية البسيطة التى يتم
خلالها التخلص من الشعر غير المرغوب به باستعمال الليزر.
وأكثر من 92% من استخدامات جهاز الليزر نخصصه لإزالة الشعر، وهناك كم هائل
من أجهزة الليزر لإزالة الشعر، لا فى المستشفيات أو العيادات وحدها، بل
وحتى فى المشاغل النسائية.
وأصبح الطبيب والممرضة وغير الممرضة تستخدم هذا الجهاز وهذا ليس عندنا
فحسب، بل حتى فى جميع أنحاء العالم والكل يحاول تقنين هذا الحل باجتهاده،
وإزالة الشعر بالليزر وسيلة علاجية فعالة، حيث يقوم شعاع الليزر بإرسال
حزمة من الطاقة إلى جذر الشعرة الملون وتقوم البصيلة بامتصاص هذه الأشعة
فيدمرها ويوقف نموها، يناسب الليزر أى منطقة من الجسم تعانى من الشعر
الزائد ، وبما أن الليزر يعالج أكثر من بصيلة فى نفس الوقت فقد أصبحت
معالجة المساحات الواسعة من الجسم كالظهر والذراعين والرجلين مسألة سهلة
مثلها مثل المنطقة فوق الشفة أو الوجه.
ويمكن إزالة الشعر غير المرغوب به لدى النساء من منطقة الشارب أو الذقن
وهذه أكثر المناطق التى يستعمل فيها الليزر لإزالة الشعر، ويلى ذلك منطقة
الإبطين والساقين.
أما بالنسبة للرجال فيمكن استعمال الليزر لإزالة الشعر من منطقة الظهر والكتفين والذراعين.
ويمكن استعمال الليزر لإزالة الشعر غير المرغوب به من أى منطقة من الجسم،
وتعتبر الوسائل التقليدية لإزالة الشعر من حلاقة ونتف ونزع بالشمع أو
الحلاوة أو استخدام الكريمات الكيميائية وسيلة مؤقتة، وحتى الآن فإن الحل
المعترف به حاليا هو الإزالة الدائمة للشعر عن طريق التحليل الكهربائى وهى
طريقة بطيئة ومملة ومضيعة للوقت إلى جانب كونها مؤلمة.
فعملية نزع الشعر بالليزر هى الوسيلة الآمنة للتخلص من الشعر غير المرغوب
فيه من الجسم دون التأثير على المسامات الدقيقة بالجسم أو تعريض خلاياه
للضرر، حيث إنه يمكن التخلص من شعر الوجه للنساء فى ظرف عشر دقائق أما
منطقة الظهر والأرجل والمناطق الأكبر من الجسم فإنها تحتاج إلى وقت أطول
قليلا.
ويعتبر الليزر الطريقة المثلى لتحديد الذقن للرجال بشكل طويل الأمد والتخلص من الحلاقة اليومية.
وبالنسبة لمكونات الشعرة فتتكون من مادة الكرياتين وهو البروتين نفسه الذى
تتكون منه الأظافر والطبقة الخارجية من الجلد. ويتكون ساق الشعرة من:
أما بالنسبة لجذر الشعرة ويوجد تحت الجلد وهو داخل جزء متكيس، ويتلقى
التغذية من خلال شعيرات دموية دقيقة. أما الغدة التى تجاور هذا الجزء فتفرز
مواد دهنية تعطى الشعر لمعانا وتجعله أكثر مقاومة للماء والعوامل
الخارجية. أسفل هذا الجزء توجد الخلايا التى تنقسم وتنتج الشعر الجديد.
وتتكون بصيلات الشعر فى الجنين أثناء نموه فى الرحم ولا تتكون بصيلات جديدة
بعد الولادة ويسمى أول شعر ينمو أثناء الحمل: زغب الحمل وهو شعر رفيع وخال
من الميلانين ويتساقط هذا الشعر عادة عند الشهر الثامن من الحمل ويسمى أول
شعر ينمو بعد الولادة: زغب الولادة وهو رفيع وخال من الميلانين ولا يزيد
نموه على 2سم ويبقى فى الأماكن الخالية من الشعر مثل جبهة الرأس والمناطق
التى تصاب بفقدان الشعر.
وينمو الشعر تحت تأثير هرمونات الذكورة فعند البلوغ يحل الشعر الدائم محل
شعر الولادة والشعر الدائم أطول وأسمك ويحتوى على الميلانين.
ونمو الشعر يتأثر بالسن أو وجود حالة مرضية أو عوامل فسيولوجية متنوعة،
تمتد مرحلة النمو النشط للشعر فى الأشخاص العاديين إلى 5سنوات أو أكثر
تعقبها مرحلة التحول وتستمر أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع وبعدها يدخل الشعر
مرحلة السكون التى تمتد إلى 12 أسبوعا قبل سقوط الشعر بفعل نمو الشعر
الجديد.
أما معدل نمو الشعر 1سم كل شهر ويكون أسرع فى الصيف منه فى الشتاء. الشعر
ينمو ويتساقط بانتظام ومن الطبيعى تساقط نحو 100- 150 شعرة يوميا من فروه
الرأس.
1- عوامل وراثية.
2- إضرابات هرمونية نتيجة لتكيس المبايض أو اضطراب الغدد الصماء.
3-استخدام بعض الأدوية والهرمونات كعلاج.
4-وجود بعض الهرمونات فى بعض الدواجن والثمار.
5- إفرازات هرمونية من أورام خبيثة فى الجسم.
1 طبقة رقيقة خارجية واقية وبدون لون.
2 طبقة متوسطة (القشرة) وتعطى الشعرة صلابة ولونا.
3 النخاع (يوجد فى الشعر الدائم) وتتخلل خلاياه فراغات هوائية.