أخلاق العلماء
يقول ابن قيم الجوزية: جئت ابن تيمية يوماً مبشراً بموت أكبر أعدائه، وأشدهم عداوة وأذى له، فنهرني وتنكر لي واسترجع.
ثم قام من فوره إلى بيت أهله فعزَّاهم، وقال: إني لكم مكانه، ولا يكون لكم
أمر تحتاجون فيه إلى مساعدة إلا وساعدتكم فيه، ونحو هذا من الكلام. فسروا
به ودعوا له، وعظَّموا هذه الحال منه. فرحمه الله ورضي عنه.
يقول ابن قيم الجوزية: جئت ابن تيمية يوماً مبشراً بموت أكبر أعدائه، وأشدهم عداوة وأذى له، فنهرني وتنكر لي واسترجع.
ثم قام من فوره إلى بيت أهله فعزَّاهم، وقال: إني لكم مكانه، ولا يكون لكم
أمر تحتاجون فيه إلى مساعدة إلا وساعدتكم فيه، ونحو هذا من الكلام. فسروا
به ودعوا له، وعظَّموا هذه الحال منه. فرحمه الله ورضي عنه.