أهمية الصلاة فى حياة المسلم ..
هل أنت ممن يصلى لكي يستريح بها؟ أم ممن يصلى لكي يستريح منها؟ كان النبي
صلى الله عليه وسلم يقول لسيدنا بلال بن رباح (أرحنا بها يا بلال)، فهذه
كلمات موجزة في الصلاة تبين أهميتها، والأسباب التي تعين على تأديتها
وثمرات المحافظة عليها في أوقاتها.
ولكي نستشعر بلذة الصلاة والتقرب من الله فلنعرف أولا ً أهمية الصلاة:
1. أنها الركن الثاني من أركان الإسلام.
2. أنها أول ما يحاسب عنه العبد يوم القيامة؛ فإن قُبلت قُبل سائر العمل، وإن رُدَّت رُدَّ.
3. أنها علامة مميزة للمؤمنين المتقين، كما قال تعالى: وَيُقِيمُونَ الصّلاةَ [البقرة:3].
4. أن من حفظها حفظ دينه، ومن ضيّعها فهو لما سواها أضيع.
5. أن قدر الإسلام في قلب الإنسان كقدر الصلاة في قلبه، وحُظه في الإسلام على قدر حظه من الصلاة.
6. وهي علامة محَبة العبد لربه وتقديره لنعمه.
7. أن الله عز وجل أمر بالمٌحافظة عليها في السفر، والحضر، والسلم، والحرب، وفي حال الصحة، والمرض.
8. أن النصوص صرّحت بكفر تاركها. قال : { إن بين الرجل والكفر والشرك ترك
الصلاة } [رواه مسلم]. وقال: { العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة؛ فمن تركها
فقد كفر } [رواه أحمد وأهل السنن بإسناد صحيح]، فتارك الصلاة إذا مات على
ذلك فهو كافر لا يُغَسّل، ولا يُكَفّن، ولا يُصلى عليه، ولا يُدفَن في
مقابر المسلمين، ولا يرثه أقاربه، بل يذهب ماله لبيت مال المسلمين، إلى غير
ذلك من الأحكام المترتبة على ترك الصلاة.
أسباب تعين على أداء الصلاة:
• الإستعانة بالله عز وجل.
• العزيمة الصادقة الجازمة.
• إستحضار ثمرات الصلاة الدينية والدنيوية.
• إستحضار عقوبة ترك الصلاة.
• الأخذ بالأسباب، كاستعمال المنبه أو أن يوصي الإنسان أهله بأن يحرصوا على إيقاظه وحثه، أو أن يوصي زملائه بأن يتعاهدوه.
• ترك الإنهماك في فضول الدنيا.
• ألا يتعب الإنسان نفسه أكثر من اللازم.
• أن يتجنب الذنوب، فإنها تثقل عليه الطاعات.
• أن يصاحب الأخيار ويتجنب الأشرار.
• ترك الإكثار من الأكل والشرب؛ فهما مما يثقل عن الطاعة.
• أن يدرك الآثار المتربة على ترك الصلاة من تكدر النفس وانقباضاها، وضيق الصدر وتعسر الأمور.
- هيا نتعرف على ثمرات الصلاة:
- سبب لقبول سائر الأعمال.
- سلامة من الاتصاف بصفات المنافقين.
- سلامة من الحشر مع فرعون وقارون وهامان وأُبي بن خلف.
- قرة للعين، ومن ثمراتها تفريح القلب، مبيضة للوجه.
- تنهى عن الفحشاء والمنكر.
- منشطة للجوارح وللقلب وتعصمنا من النار.
وهناك الكثير والكثير من ثمرات الصلاة فهي ملاذ الخائفين ولقاء بين العبد
وربه، فما أجمل من لحظات نقضيها مع الخالق جلا في علاه ما بين ركعات وسجود
نتقرب فيها من الله ، لاسيما وإن كانت صلاة يملئها الخشوع في الركوع
والسجود
هل أنت ممن يصلى لكي يستريح بها؟ أم ممن يصلى لكي يستريح منها؟ كان النبي
صلى الله عليه وسلم يقول لسيدنا بلال بن رباح (أرحنا بها يا بلال)، فهذه
كلمات موجزة في الصلاة تبين أهميتها، والأسباب التي تعين على تأديتها
وثمرات المحافظة عليها في أوقاتها.
ولكي نستشعر بلذة الصلاة والتقرب من الله فلنعرف أولا ً أهمية الصلاة:
1. أنها الركن الثاني من أركان الإسلام.
2. أنها أول ما يحاسب عنه العبد يوم القيامة؛ فإن قُبلت قُبل سائر العمل، وإن رُدَّت رُدَّ.
3. أنها علامة مميزة للمؤمنين المتقين، كما قال تعالى: وَيُقِيمُونَ الصّلاةَ [البقرة:3].
4. أن من حفظها حفظ دينه، ومن ضيّعها فهو لما سواها أضيع.
5. أن قدر الإسلام في قلب الإنسان كقدر الصلاة في قلبه، وحُظه في الإسلام على قدر حظه من الصلاة.
6. وهي علامة محَبة العبد لربه وتقديره لنعمه.
7. أن الله عز وجل أمر بالمٌحافظة عليها في السفر، والحضر، والسلم، والحرب، وفي حال الصحة، والمرض.
8. أن النصوص صرّحت بكفر تاركها. قال : { إن بين الرجل والكفر والشرك ترك
الصلاة } [رواه مسلم]. وقال: { العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة؛ فمن تركها
فقد كفر } [رواه أحمد وأهل السنن بإسناد صحيح]، فتارك الصلاة إذا مات على
ذلك فهو كافر لا يُغَسّل، ولا يُكَفّن، ولا يُصلى عليه، ولا يُدفَن في
مقابر المسلمين، ولا يرثه أقاربه، بل يذهب ماله لبيت مال المسلمين، إلى غير
ذلك من الأحكام المترتبة على ترك الصلاة.
أسباب تعين على أداء الصلاة:
• الإستعانة بالله عز وجل.
• العزيمة الصادقة الجازمة.
• إستحضار ثمرات الصلاة الدينية والدنيوية.
• إستحضار عقوبة ترك الصلاة.
• الأخذ بالأسباب، كاستعمال المنبه أو أن يوصي الإنسان أهله بأن يحرصوا على إيقاظه وحثه، أو أن يوصي زملائه بأن يتعاهدوه.
• ترك الإنهماك في فضول الدنيا.
• ألا يتعب الإنسان نفسه أكثر من اللازم.
• أن يتجنب الذنوب، فإنها تثقل عليه الطاعات.
• أن يصاحب الأخيار ويتجنب الأشرار.
• ترك الإكثار من الأكل والشرب؛ فهما مما يثقل عن الطاعة.
• أن يدرك الآثار المتربة على ترك الصلاة من تكدر النفس وانقباضاها، وضيق الصدر وتعسر الأمور.
- هيا نتعرف على ثمرات الصلاة:
- سبب لقبول سائر الأعمال.
- سلامة من الاتصاف بصفات المنافقين.
- سلامة من الحشر مع فرعون وقارون وهامان وأُبي بن خلف.
- قرة للعين، ومن ثمراتها تفريح القلب، مبيضة للوجه.
- تنهى عن الفحشاء والمنكر.
- منشطة للجوارح وللقلب وتعصمنا من النار.
وهناك الكثير والكثير من ثمرات الصلاة فهي ملاذ الخائفين ولقاء بين العبد
وربه، فما أجمل من لحظات نقضيها مع الخالق جلا في علاه ما بين ركعات وسجود
نتقرب فيها من الله ، لاسيما وإن كانت صلاة يملئها الخشوع في الركوع
والسجود