عدد وفيات مدمنى الكحول يفوق عدد ضحايا الإيدز والسل
كشفت دراسة بريطانية حديثة، أن نحو مليونين و500 ألف شخص يموتون سنوياً فى
العالم بسبب الخمور، وأشارت الدراسة إلى أن عدد الوفيات بسبب الكحول يفوق
عدد ضحايا مرض الإيدز والملاريا والسل، داعية إلى اتفاقية دولية مُلزِمة
للحد من سوء استخدام الكحول.
وخلصت نتيجة أحدث دراسة قامت بها جامعة أوكسفورد البريطانية إلى أن "عدد وفيات الإدمان على الخمور يفوق ضحايا الإيدز".
وبحسب الدراسة وفق" العربية.نت " فإن نحو مليونين و500 ألف شخص يموتون سنوياً فى العالم بسبب تناول الكحول.
ويفوق عدد ضحايا إدمان الكحول ضحايا مرض الإيدز والملاريا والسل، كما أن سوء استخدام الكحول يؤدى إلى الإدمان فى كثير من الحالات.
وبحسب بيانات منظمة الصحة العالمية، فإن تعاطى الكحول يتسبب فى 4% من حالات الوفاة على مستوى العالم سنوياً.
كما يعد إدمان الكحول ثالث أكبر عامل يهدد بضياع الكثير من سنوات عمر
الإنسان جراء المرض والإعاقة، وشكل التهديد الأكبر لحياة البشر فى الدول
ذات الدخل المتوسط والتى يعيش فيها نحو نصف سكان العالم.
وبدوره أقلق هذا الإحصاء الباحثين الذين دعوا منظمة الصحة العالمية إلى
اعتماد مواثيق ملزمة قانونياً، باعتبارها الهيئة الوحيدة المسئولة عالمياً
عن صحة البشر، ومن شأن مثل هذه الاتفاقية أن تدفع دولا لسن القوانين
المطلوبة لمكافحة، سوء استخدام الكحول ومساءلة الحكومات التى لا تلتزم
بذلك.
كشفت دراسة بريطانية حديثة، أن نحو مليونين و500 ألف شخص يموتون سنوياً فى
العالم بسبب الخمور، وأشارت الدراسة إلى أن عدد الوفيات بسبب الكحول يفوق
عدد ضحايا مرض الإيدز والملاريا والسل، داعية إلى اتفاقية دولية مُلزِمة
للحد من سوء استخدام الكحول.
وخلصت نتيجة أحدث دراسة قامت بها جامعة أوكسفورد البريطانية إلى أن "عدد وفيات الإدمان على الخمور يفوق ضحايا الإيدز".
وبحسب الدراسة وفق" العربية.نت " فإن نحو مليونين و500 ألف شخص يموتون سنوياً فى العالم بسبب تناول الكحول.
ويفوق عدد ضحايا إدمان الكحول ضحايا مرض الإيدز والملاريا والسل، كما أن سوء استخدام الكحول يؤدى إلى الإدمان فى كثير من الحالات.
وبحسب بيانات منظمة الصحة العالمية، فإن تعاطى الكحول يتسبب فى 4% من حالات الوفاة على مستوى العالم سنوياً.
كما يعد إدمان الكحول ثالث أكبر عامل يهدد بضياع الكثير من سنوات عمر
الإنسان جراء المرض والإعاقة، وشكل التهديد الأكبر لحياة البشر فى الدول
ذات الدخل المتوسط والتى يعيش فيها نحو نصف سكان العالم.
وبدوره أقلق هذا الإحصاء الباحثين الذين دعوا منظمة الصحة العالمية إلى
اعتماد مواثيق ملزمة قانونياً، باعتبارها الهيئة الوحيدة المسئولة عالمياً
عن صحة البشر، ومن شأن مثل هذه الاتفاقية أن تدفع دولا لسن القوانين
المطلوبة لمكافحة، سوء استخدام الكحول ومساءلة الحكومات التى لا تلتزم
بذلك.