ننشر التقرير الطبى لضابط الأمن الوطنى المصاب أمام مجلس الشعب
غادر ضابط الأمن الوطنى المصاب أمام مجلس الشعب مستشفى المنيرة العام بعد
توقيع الكشف الطبى عليه، رافضا فى الوقت نفسه تلقى أى علاج، حيث أكد أنه
حضر لتوقيع الكشف الطبى فقط.
وثبت فى التقرير الطبى الخاص بالضابط، والذى يدعى "أحمد صلاح الدين لطفى"،
نقيب بالأمن الوطنى ويبلغ من العمر 26 عاما، إصابته بثلاثة جروح سطحية أعلى
الحاجب الأيسر وكدمة بجانب العين اليسرى، وجرح تهتكى طوله 2 سم أسفل العين
اليسرى، بالإضافة لكدمات خلف الأذن اليسرى والرقبة.
وكان ضابط أمن الدولة، قد تم تحويله من قسم شرطة قصر النيل إلى مستشفى
المنيرة العام، لتوقيع الكشف الطبى عليه، لإصدار تقرير يتضمن الإصابات التى
حدثت له، حيث حضر بصحبة عدد من زملائه بجهاز الأمن الوطنى، والذين قاموا
باصطحابه إلى خارج المستشفى، فور إعداد التقرير الخاص به.
يذكر أن الضابط المصاب قال إن عددا من المتظاهرين اعتدوا عليه أثناء تأدية
عمله أمام مجلس الشعب، مما أدى إلى إحداث تلك الإصابات به، فى الوقت الذى
أكد فيه عدد من المتظاهرين، أنه قام بتحريض المتواجدين أمام مقر مجلس الشعب
للقفز من فوق سور المجلس، لحث نواب مجلس الشعب على الاستجابة لمطالبهم.
غادر ضابط الأمن الوطنى المصاب أمام مجلس الشعب مستشفى المنيرة العام بعد
توقيع الكشف الطبى عليه، رافضا فى الوقت نفسه تلقى أى علاج، حيث أكد أنه
حضر لتوقيع الكشف الطبى فقط.
وثبت فى التقرير الطبى الخاص بالضابط، والذى يدعى "أحمد صلاح الدين لطفى"،
نقيب بالأمن الوطنى ويبلغ من العمر 26 عاما، إصابته بثلاثة جروح سطحية أعلى
الحاجب الأيسر وكدمة بجانب العين اليسرى، وجرح تهتكى طوله 2 سم أسفل العين
اليسرى، بالإضافة لكدمات خلف الأذن اليسرى والرقبة.
وكان ضابط أمن الدولة، قد تم تحويله من قسم شرطة قصر النيل إلى مستشفى
المنيرة العام، لتوقيع الكشف الطبى عليه، لإصدار تقرير يتضمن الإصابات التى
حدثت له، حيث حضر بصحبة عدد من زملائه بجهاز الأمن الوطنى، والذين قاموا
باصطحابه إلى خارج المستشفى، فور إعداد التقرير الخاص به.
يذكر أن الضابط المصاب قال إن عددا من المتظاهرين اعتدوا عليه أثناء تأدية
عمله أمام مجلس الشعب، مما أدى إلى إحداث تلك الإصابات به، فى الوقت الذى
أكد فيه عدد من المتظاهرين، أنه قام بتحريض المتواجدين أمام مقر مجلس الشعب
للقفز من فوق سور المجلس، لحث نواب مجلس الشعب على الاستجابة لمطالبهم.