حلمى الجزار: حكومة الجنزورى الأكثر فشلا
وجه الدكتور حلمى الجزار، عضو مجلس الشعب وعضو مجلس شورى جماعة الإخوان
المسلمين، نداء لحكومة الدكتور كمال الجنزورى مطالبا إياها بالرحيل، قائلا:
"ارحلى عن سمائنا حتى تشرق شمس حكومة جديدة عنوانها.. الحرية والعدالة
والنور".
وأكد الجزار على حسابه الشخصى على موقع التواصل الاجتماعى "الفيس بوك"، أن
حكومة "الجنزورى" أشد فشلا من سابقتيها، إذ تفاقمت المشكلات الحياتية
للمواطن المصرى وحدثت مجزرة استاد بورسعيد التى لو حدثت فى أى بلد ديمقراطى
لتم محاسبة الحكومة حسابا شديدا ولحوكم كافة المسئولين الذين تورطوا فى
هذه الجريمة.
ووصف "الجزار" الحكومة الحالية بأنها فاقدة للشعور والإحساس وعلى ذلك فلا
ينتظر منها مثل هذه الاستقالة، وأوضح أنه لو كان المجلس العسكرى مجردا من
الأهواء لاستجاب فورا لمطالب إقالتها.
وتابع: "أفراد المجلس العسكرى وإن تميزوا فى عملهم العسكرى فإن أخطاءهم فى
الإدارة السياسية للبلاد أصبحت معلومة لكل أبناء الوطن التى آخرها حتى
الآن عدم استعدادهم لمجرد قبول فكرة الإقالة متعللين بأن الفترة الانتقالية
أوشكت على الانتهاء ولعلهم لا يعلمون أن كل يوم يمر والحكومة فى موقعها
يحمل الأخطار للحاضر والمستقبل".
وقال إنه لا يوجد أمام مجلس الشعب إلا أن يسحب الثقة من هذه الحكومة، ولقد
ناقش المجلس فى لجانه التسعة عشر بيان الحكومة ورفضتها كافة اللجان، فحصلت
الحكومة على صفر كبير - ذى تسع عشرة كحكة- لا يجدى معها ملحق، ومن العجيب
أن هذه الحكومة البليدة تقول إن المجلس لا يستطيع سحب الثقة لعدم وجود نص
فى الإعلان الدستورى على ذلك".
وأخطاء العسكرى بالجملة
وجه الدكتور حلمى الجزار، عضو مجلس الشعب وعضو مجلس شورى جماعة الإخوان
المسلمين، نداء لحكومة الدكتور كمال الجنزورى مطالبا إياها بالرحيل، قائلا:
"ارحلى عن سمائنا حتى تشرق شمس حكومة جديدة عنوانها.. الحرية والعدالة
والنور".
وأكد الجزار على حسابه الشخصى على موقع التواصل الاجتماعى "الفيس بوك"، أن
حكومة "الجنزورى" أشد فشلا من سابقتيها، إذ تفاقمت المشكلات الحياتية
للمواطن المصرى وحدثت مجزرة استاد بورسعيد التى لو حدثت فى أى بلد ديمقراطى
لتم محاسبة الحكومة حسابا شديدا ولحوكم كافة المسئولين الذين تورطوا فى
هذه الجريمة.
ووصف "الجزار" الحكومة الحالية بأنها فاقدة للشعور والإحساس وعلى ذلك فلا
ينتظر منها مثل هذه الاستقالة، وأوضح أنه لو كان المجلس العسكرى مجردا من
الأهواء لاستجاب فورا لمطالب إقالتها.
وتابع: "أفراد المجلس العسكرى وإن تميزوا فى عملهم العسكرى فإن أخطاءهم فى
الإدارة السياسية للبلاد أصبحت معلومة لكل أبناء الوطن التى آخرها حتى
الآن عدم استعدادهم لمجرد قبول فكرة الإقالة متعللين بأن الفترة الانتقالية
أوشكت على الانتهاء ولعلهم لا يعلمون أن كل يوم يمر والحكومة فى موقعها
يحمل الأخطار للحاضر والمستقبل".
وقال إنه لا يوجد أمام مجلس الشعب إلا أن يسحب الثقة من هذه الحكومة، ولقد
ناقش المجلس فى لجانه التسعة عشر بيان الحكومة ورفضتها كافة اللجان، فحصلت
الحكومة على صفر كبير - ذى تسع عشرة كحكة- لا يجدى معها ملحق، ومن العجيب
أن هذه الحكومة البليدة تقول إن المجلس لا يستطيع سحب الثقة لعدم وجود نص
فى الإعلان الدستورى على ذلك".
وأخطاء العسكرى بالجملة