الموقعحجازى" بالدقهلية: انتخاب "مرسى" جهاد فى سبيل الله
أكد الدكتور صفوت حجازى، أن جهادنا فى سبيل الله، عز وجل، ليس بالسيف
والرمح، ولكن فى زماننا هذا بأدوات هذا العصر بالانتخابات والصندوق، لذلك
أرى أن صندوق الانتخابات صورة من صور الجهاد، طالما أن من فيها يريد أن
يعلى شرع الله، عز وجل، وهذه هى صورة الجهاد الآن لإقامة شرع الله.
وقال حجازى، جاء الزمان لنقيم شرع الله، فعلينا أن نستغل الفرصة للمشاركة
فى الانتخابات، لأنها باب من أبواب الجهاد، ومرسى وجماعته هم الأقدر على
تطبيق شرع الله، فلن أنتخب من يريد أن ينهض بالشيوعية أو الماركسية أو
المجوسية أو الليبرالية أو العلمانية، فنحن قوم أعزنا الله بالإسلام، وإن
ابتغينا غيره أذلنا الله.
جاء ذلك خلال المؤتمر الذى عقده بمركز المنزلة بمحافظة الدقهلية لتأييد
الدكتور محمد مرسى مرشح جماعة الإخوان وحزب الحرية والعدالة، وشارك فى
المؤتمر الكابتن حمزة الجمل كابتن نادى الإسماعيلى والمنتخب السابق، ومحمد
حمص لاعب النادى الإسماعيلى والمنتخب الوطنى.
وقال حجازى، إنه سمع بوجود أزمة بين السلفيين والإخوان بسبب تصريحات سابقه
له، مؤكداً أنه لم يسب الدعوة السلفية، قائلا، أنا سلفى غرس فى أرض الإخوان
وسقى بماء التبليغ والدعوة، مضيفا، من أنا حتى أسب الجمعية الشرعية أو
الإخوان؟، وكل شخص قال كلمة من حقنا أن نرد عليه، فأنا لم أسب ولن أرد على
أى كيان، ولكنى أرد على أشخاص، فكل الحب والتقدير لكل الجماعات التى تحب
هذه البلاد، وكل مرشح فى مصر له كل الاحترام والتقدير، ماعدا الفلول،
وسنرضى بنتيجة الصندوق مادامت الانتخابات حرة نزيهة، وسنرضى باختيار الشعب،
ولن ينجح أى واحد من المرشحين الاثنين للفلول إلا بالتزوير، ونكن الاحترام
لمنافسينا أمثال حمدين صباحى وغيره من المرشحين.
أكد الدكتور صفوت حجازى، أن جهادنا فى سبيل الله، عز وجل، ليس بالسيف
والرمح، ولكن فى زماننا هذا بأدوات هذا العصر بالانتخابات والصندوق، لذلك
أرى أن صندوق الانتخابات صورة من صور الجهاد، طالما أن من فيها يريد أن
يعلى شرع الله، عز وجل، وهذه هى صورة الجهاد الآن لإقامة شرع الله.
وقال حجازى، جاء الزمان لنقيم شرع الله، فعلينا أن نستغل الفرصة للمشاركة
فى الانتخابات، لأنها باب من أبواب الجهاد، ومرسى وجماعته هم الأقدر على
تطبيق شرع الله، فلن أنتخب من يريد أن ينهض بالشيوعية أو الماركسية أو
المجوسية أو الليبرالية أو العلمانية، فنحن قوم أعزنا الله بالإسلام، وإن
ابتغينا غيره أذلنا الله.
جاء ذلك خلال المؤتمر الذى عقده بمركز المنزلة بمحافظة الدقهلية لتأييد
الدكتور محمد مرسى مرشح جماعة الإخوان وحزب الحرية والعدالة، وشارك فى
المؤتمر الكابتن حمزة الجمل كابتن نادى الإسماعيلى والمنتخب السابق، ومحمد
حمص لاعب النادى الإسماعيلى والمنتخب الوطنى.
وقال حجازى، إنه سمع بوجود أزمة بين السلفيين والإخوان بسبب تصريحات سابقه
له، مؤكداً أنه لم يسب الدعوة السلفية، قائلا، أنا سلفى غرس فى أرض الإخوان
وسقى بماء التبليغ والدعوة، مضيفا، من أنا حتى أسب الجمعية الشرعية أو
الإخوان؟، وكل شخص قال كلمة من حقنا أن نرد عليه، فأنا لم أسب ولن أرد على
أى كيان، ولكنى أرد على أشخاص، فكل الحب والتقدير لكل الجماعات التى تحب
هذه البلاد، وكل مرشح فى مصر له كل الاحترام والتقدير، ماعدا الفلول،
وسنرضى بنتيجة الصندوق مادامت الانتخابات حرة نزيهة، وسنرضى باختيار الشعب،
ولن ينجح أى واحد من المرشحين الاثنين للفلول إلا بالتزوير، ونكن الاحترام
لمنافسينا أمثال حمدين صباحى وغيره من المرشحين.
