تخلص برشلونة من العقبة الكبرى الأخيرة التي تفصله عن الظفر بلقب بطل الدوري الإسباني لكرة القدم للمرة الثانية على التوالي والعشرين في تاريخه بعدما عاد من ملعب "رامون سانشيز بيزخوان" بفوز ثمين جداً على مضيفه إشبيليه (3-2) السبت في المرحلة السابعة والثلاثين قبل الأخيرة.
وأصبحت الطريق ممهدة أمام النادي الكاتالوني لإنقاذ موسمه بعدما تنازل عن لقب بطل مسابقة دوري أبطال أوروبا على يد إنتر ميلان الإيطالي، ولقب الكأس المحلية على يد إشبيليه بالذات، خصوصاً أنه يخوض اختباراً سهلاً في المرحلة الختامية أمام ضيفه بلد الوليد.
ورفع فريق المدرب جوسيب غوارديولا الذي حطم في المرحلة السابقة الرقم القياسي لحيث عدد النقاط في موسم واحد والذي كان يملكه ريال مدريد (92 من 42 مباراة وليس 38)، رصيده إلى 96 نقطة في الصدارة بفارق نقطة عن غريمه الملكي الذي واصل ضغطه على النادي الكاتالوني حتى الأمتار الأخيرة بتغلبه على ضيفه اتلتيك بلباو (5-1).
ويأمل ريال مدريد الذي حطم في المرحلة السابقة الرقم القياسي من حيث عدد الانتصارات في موسم واحد (30)، أن يقدم له بلد الوليد خدمة مستبعدة في المرحلة الأخيرة من اجل أن يهديه لقب جديد
ونحن نتمنى ألا يخدمه بلد الوليد ولن يخدمه
وأصبحت الطريق ممهدة أمام النادي الكاتالوني لإنقاذ موسمه بعدما تنازل عن لقب بطل مسابقة دوري أبطال أوروبا على يد إنتر ميلان الإيطالي، ولقب الكأس المحلية على يد إشبيليه بالذات، خصوصاً أنه يخوض اختباراً سهلاً في المرحلة الختامية أمام ضيفه بلد الوليد.
ورفع فريق المدرب جوسيب غوارديولا الذي حطم في المرحلة السابقة الرقم القياسي لحيث عدد النقاط في موسم واحد والذي كان يملكه ريال مدريد (92 من 42 مباراة وليس 38)، رصيده إلى 96 نقطة في الصدارة بفارق نقطة عن غريمه الملكي الذي واصل ضغطه على النادي الكاتالوني حتى الأمتار الأخيرة بتغلبه على ضيفه اتلتيك بلباو (5-1).
ويأمل ريال مدريد الذي حطم في المرحلة السابقة الرقم القياسي من حيث عدد الانتصارات في موسم واحد (30)، أن يقدم له بلد الوليد خدمة مستبعدة في المرحلة الأخيرة من اجل أن يهديه لقب جديد
ونحن نتمنى ألا يخدمه بلد الوليد ولن يخدمه