[size=24][size=24][size=24][size=24][size=24]
]
تسعى المرأة
دومًا لكسب قلب زوجها، وتختلف طرق النساء في ذلك، منهنّ يتبعن المثل
القائل: «أقرب طريق لقلب الزوج هو معدته»، ومنهنّ من تلجأ لأسلوبها الخاص
للتعبير عن حبها لزوجها، ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هنا هل أسلوبك الخاص
هو حقًا ما يهواه زوجكِ؟ فلكل رجل طبيعته وأسلوبه الخاص في فهم الحب
والتعبير عنه، ولهذا قد لا تكون طريقتكِ هي الأنسب له دومًا.
وفي هذا الشأن تتحدث شيري أجروف عن العلاقات الزوجية وأسرارها الخفية، وتعطيك مجموعة من النصائح:
- لرومانسية أجمل، ما من شيء يجذب الرجل أكثر من اعتدادكِ بنفسكِ.
يحب الرجل المرأة المعتدة والواثقة بنفسها؛
لأنّ مسألة الجمال مسألة نسبية، وبعد مرور فترة من الزواج يعتاد الزوج على
شكل زوجته، وفي كثير من الأحيان تنفق المرأة الكثير من النقود حتى تبدو
أجمل، ولكنها تصاب بخيبة الأمل من ذلك الزوج الذي لم يلحظ هذا التغيير من
الأساس.
لذا فإنّ
ثقتكِ بنفسكِ هي الشعور الذي سيصل له دومًا بأنك تقدرين ذاتكِ، وتحترمين
آراءكِ ورغباتكِ قبل كل شيء، يجعله يشعر بجمالكِ الداخلي الخفي؛ لأنّ
احترامكِ لذاتكِ سيفرض عليه دون أن يشعر احترامه هو لكِ.
-لا تكوني سهلة المراس.. دومًا!
تمر الحياة الزوجية بالكثير من العقبات
والعثرات التي تكشف مدى حب الزوجين لبعضهما، ومن واجب المرأة أن تقف بجانب
زوجها في عثراته، ولكن هذا لا يمنع من تمسكها برأيها في بعض الأمور، فلا
تكوني ضعيفة الشخصية بلا رأي، ولا مسيطرة «رأيكِ الصواب وما سواه خطأ»، بل
كوني ذات شخصية مستقلة تعتد برأيها، وتحترم رأي زوجها، باختصار.. لا تكوني
دومًا سهلة المراس.
-لا يهوى الزوج المرأة المثالية.. إنه يهوى المرأة التي تعجبه!
تسعى الكثير من النساء إلى المثالية في كل
شيء ظنًّا منها أنّ هذا ما يهواه الزوج، ولكن ليست المثالية هي ما يبحث عنه
الزوج، بل هو يبحث عن الراحة والمرح في نفس الوقت، نعم يحب أن تكون المرأة
بهندام جيد، وأن يكون المنزل في وضع جيد، ولكن هذا النوع من المثالية ليس
كل ما يبحث عنه؛ لأنّ السر يكمن في استقباله بمرح، وبوجه بشوش بعد عودته من
يوم عمل شاق.
- احذري ملاحقته الدائمة
تلاحق الكثير من النساء أزواجهنّ بشكل كبير
بالاتصال المتكرر، وبالأسئلة الكثيرة تعبيرًا منها عن حبها ورعايتها
لزوجها، ولكن هذا سيزيد زوجكِ بعدًا عنكِ؛ لأنه سيشعر كم أنتِ ضعيفة، ولأنّ
هذا سيزعجه دون شك، وقد يؤدي هذا إلى فجوة كبيرة بينكما، ودون أن تشعري
بأنّ اهتمامك الزائد هو السبب في فتور العلاقة بينكما، خففي من ملاحقته
وستجدين كيف سيعاود الانجذاب لك أكثر من قبل.
- لا تكوني صورة طبق الأصل منه!
تتأثر بعض النساء بشخصية أزواجهنّ بدرجة
كبيرة؛ مما قد يؤدي إلى انعدام شخصيتها، كأن تحب ما يحب، وتتخلى عما اعتادت
عليه، فهي تحبه كثيرًا لدرجة أنها صارت نسخة طبق الأصل منه، ولكن هل حقًا
يحبكِ زوجكِ أن تكوني نسخة طبق الأصل منه؟
في البداية
هو أحبكِ لما أنتِ عليه فلمَ تتغيرين الآن؟! احذري أن تكوني نسخة طبق الأصل
من أي إنسان، بل كوني أنتِ بشخصيتكِ المستقلة؛ حتى يحبكِ من حولكِ لأجلكِ
أنتِ وليس لأنكِ تشبهين أي إنسان آخر.. وحتى وإن كان زوجكِ.
- اعرفي قدر احترام زوجكِ لكِ
الزوج الذي يحترم آراء زوجته هو الزوج الذي
حقًا يحترم زوجته، فالذي يحترم هواياتها واهتماماتها هو الذي يحترمها
بالفعل، إذن فالمسألة ليست دومًا تتعلق بالجمال أو المثالية أو الاهتمام
الزائد، ولكنها تتعلق بالاحترام المتبادل بينكما؛ لأنه الطريق الأمثل الذي
يرى الزوج من خلاله ما يهواه في زوجته.
دومًا لكسب قلب زوجها، وتختلف طرق النساء في ذلك، منهنّ يتبعن المثل
القائل: «أقرب طريق لقلب الزوج هو معدته»، ومنهنّ من تلجأ لأسلوبها الخاص
للتعبير عن حبها لزوجها، ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هنا هل أسلوبك الخاص
هو حقًا ما يهواه زوجكِ؟ فلكل رجل طبيعته وأسلوبه الخاص في فهم الحب
والتعبير عنه، ولهذا قد لا تكون طريقتكِ هي الأنسب له دومًا.
وفي هذا الشأن تتحدث شيري أجروف عن العلاقات الزوجية وأسرارها الخفية، وتعطيك مجموعة من النصائح:
- لرومانسية أجمل، ما من شيء يجذب الرجل أكثر من اعتدادكِ بنفسكِ.
يحب الرجل المرأة المعتدة والواثقة بنفسها؛
لأنّ مسألة الجمال مسألة نسبية، وبعد مرور فترة من الزواج يعتاد الزوج على
شكل زوجته، وفي كثير من الأحيان تنفق المرأة الكثير من النقود حتى تبدو
أجمل، ولكنها تصاب بخيبة الأمل من ذلك الزوج الذي لم يلحظ هذا التغيير من
الأساس.
لذا فإنّ
ثقتكِ بنفسكِ هي الشعور الذي سيصل له دومًا بأنك تقدرين ذاتكِ، وتحترمين
آراءكِ ورغباتكِ قبل كل شيء، يجعله يشعر بجمالكِ الداخلي الخفي؛ لأنّ
احترامكِ لذاتكِ سيفرض عليه دون أن يشعر احترامه هو لكِ.
-لا تكوني سهلة المراس.. دومًا!
تمر الحياة الزوجية بالكثير من العقبات
والعثرات التي تكشف مدى حب الزوجين لبعضهما، ومن واجب المرأة أن تقف بجانب
زوجها في عثراته، ولكن هذا لا يمنع من تمسكها برأيها في بعض الأمور، فلا
تكوني ضعيفة الشخصية بلا رأي، ولا مسيطرة «رأيكِ الصواب وما سواه خطأ»، بل
كوني ذات شخصية مستقلة تعتد برأيها، وتحترم رأي زوجها، باختصار.. لا تكوني
دومًا سهلة المراس.
-لا يهوى الزوج المرأة المثالية.. إنه يهوى المرأة التي تعجبه!
تسعى الكثير من النساء إلى المثالية في كل
شيء ظنًّا منها أنّ هذا ما يهواه الزوج، ولكن ليست المثالية هي ما يبحث عنه
الزوج، بل هو يبحث عن الراحة والمرح في نفس الوقت، نعم يحب أن تكون المرأة
بهندام جيد، وأن يكون المنزل في وضع جيد، ولكن هذا النوع من المثالية ليس
كل ما يبحث عنه؛ لأنّ السر يكمن في استقباله بمرح، وبوجه بشوش بعد عودته من
يوم عمل شاق.
- احذري ملاحقته الدائمة
تلاحق الكثير من النساء أزواجهنّ بشكل كبير
بالاتصال المتكرر، وبالأسئلة الكثيرة تعبيرًا منها عن حبها ورعايتها
لزوجها، ولكن هذا سيزيد زوجكِ بعدًا عنكِ؛ لأنه سيشعر كم أنتِ ضعيفة، ولأنّ
هذا سيزعجه دون شك، وقد يؤدي هذا إلى فجوة كبيرة بينكما، ودون أن تشعري
بأنّ اهتمامك الزائد هو السبب في فتور العلاقة بينكما، خففي من ملاحقته
وستجدين كيف سيعاود الانجذاب لك أكثر من قبل.
- لا تكوني صورة طبق الأصل منه!
تتأثر بعض النساء بشخصية أزواجهنّ بدرجة
كبيرة؛ مما قد يؤدي إلى انعدام شخصيتها، كأن تحب ما يحب، وتتخلى عما اعتادت
عليه، فهي تحبه كثيرًا لدرجة أنها صارت نسخة طبق الأصل منه، ولكن هل حقًا
يحبكِ زوجكِ أن تكوني نسخة طبق الأصل منه؟
في البداية
هو أحبكِ لما أنتِ عليه فلمَ تتغيرين الآن؟! احذري أن تكوني نسخة طبق الأصل
من أي إنسان، بل كوني أنتِ بشخصيتكِ المستقلة؛ حتى يحبكِ من حولكِ لأجلكِ
أنتِ وليس لأنكِ تشبهين أي إنسان آخر.. وحتى وإن كان زوجكِ.
- اعرفي قدر احترام زوجكِ لكِ
الزوج الذي يحترم آراء زوجته هو الزوج الذي
حقًا يحترم زوجته، فالذي يحترم هواياتها واهتماماتها هو الذي يحترمها
بالفعل، إذن فالمسألة ليست دومًا تتعلق بالجمال أو المثالية أو الاهتمام
الزائد، ولكنها تتعلق بالاحترام المتبادل بينكما؛ لأنه الطريق الأمثل الذي
يرى الزوج من خلاله ما يهواه في زوجته.
]